(٢) لم يقدم لها أي إهانة ولم يؤذها. (٣) ولم يخص، والمعنى دخول الجنة للذي أكرم بنته؛ وعطف عليها. (٤) أي اسمعي يا أمه، يجاب بكلمة بلى في حال الإثبات في النفي والاستفهام، وبكلمة نعم في حال النفي. (٥) يطلب ثواب الإنفاق من الله جلا وعلا. (٦) يكبرا ويتزوجا وينالا غنى وكفاية. (٧) يقدم لهن مأوى ومسكناً. (٨) يرأف بهن. (٩) يقوم بتربيتهن ويؤدي واجبهن. (١٠) مشقاتهن، وفي النهاية اللأواء الشدة، وضيق المعيشة. (١١) أتراحهن وأحزانهن، وفيه الترغيب بإكرام البنت، وتعهدها بالمحامد والإحسان، تلك أحاديث تبين فضل تربية البنات، وإكرامهن، والصبر على أذاهن، ومن عادات الكفار التي محاها النبي صلى الله عليه وسلم =