الآيات القرآنية الدالة على التخلق بآداب الشرع: (أ) قال تعالى: "إن الله يأمر بالعدل والإحسان وإيتاء ذي القربى وينهى عن الفحشاء والمنكر والبغي يعظكم لعلكم تذكرون" (٩٠ من سورة النحل). (ب) وقال تعالى: "ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف وللرجال عليهن درجة" (٢٢٨ من سورة البقرة)، الله أكبر أعطى الله الأزواج درجة الرياسة، والسيطرة، والنفوذ المطلق، والكلمة المسموعة. لماذا؟ ليحشمها وليردعها وليمنعها من غوايتها، وليقومها، ويصلح إعوجاجها، ويرشدها إلى سعادتها في الدنيا والآخرة، وفرض سبحانه على المرأة طاعة الزوج ليعيشا في خير. (جـ) وقال تعالى: "وقرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى وأقمن الصلاة وآتين الزكاة وأطعن الله ورسوله" (٣٣ من سورة الأحزاب) (د) وقال تعالى: "وقل للمؤمنات يغضضن من أبصارهن ويحفظن فروجهن ولا يبدين زينتهن إلا ما ظهر منها وليضربن بخمرهن على جيوبهن" (٣١ من سورة النور). (هـ) وقال تعالى: "تلك حدود الله فلا تعتدوها ومن يتعد حدود الله فأولئك هم الظالمون" (٢٢٩ من سورة البقرة). (و) وقال تعالى: "وما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا واتقوا الله إن الله شديد العقاب" (٧ من سورة الحشر). (٢) ولا يشممن ريحها. (٣) تظهر ما تحتها، وتشف. (٤) امتنع عن النظر إليها. (٥) الحيض "هذا شيء كتبه الله على بنات آدم".