(أ) من يجعل لله شريكاً، ولم يخلص له تعالى في عبادته وسؤاله. (ب) موقد نار العداوة والبغضاء بين النفوس المتصافية. (جـ) الجافي على أقاربه الذي لا يود أهله، ولا يصلهم بخيره وطيب كلامه. (د) المتصف بالكبر والخيلاء. (هـ) عاص والديه ومؤذيهما. (و) السكير المتبع هواه صريع الكأس المبذر. (٢) التحق بالرفيق الأعلى: أي مات، فهمت السيدة عائشة ذلك من طول سجوده، وفي ذلك طلب الخضوع في الصلاة وإطالة السجود خصوصاً في النفل والتهجد. (٣) أطلب تجاوزك لتجيرني من عذابك، وأرجو بعطفك أن تبعد عني غضبك، وأتوسل بصفاتك الحسنى وأتقرب بعظمتك أن تجيرني من انتقامك. (٤) عظمت ذاتك. (٥) أكثر من ذكرهن في السجود. (٦) ينظر نظر رحمة ويتجلى برضوانه.