أ -[ولله العزة ولرسوله والمؤمنين]. ب -[إن العزة لله جميعاً]. وهكذا النفوس العامرة بالإيمان عالية سامية تشعر بعزة الله ونصره وقوته، ولا تخشى بأس سواه. (١) أي إذا طلب من الناس شيئاً أسرعوا في إعطائه. (٢) إذا وجد في محفل بجلوه واحترموه ودخل موقراً معززاً. (٣) هم فقراء المهاجرين، ومن لم يكن له منهم منزل يسكنه، فكانوا يأوون إلى موضع مظلل في مسجد المدينة يسكنونه أهـ نهاية. (٤) يذكر محامده وبدائع خلاله. (٥) فقال هو خير، كذا د وع، وفي ن ط قال فهو خير. (٦) مما طلعت عليه الشمس: أي كل ما يظهر على سطح الأرض. لماذا؟ لأنه فقير مخلص لربه مطيع. (٧) أخذه باستحقاق، وإذ حرم نال ثواب صبره ورضاه بما قسم له.