(٢) أي ارم، من حثا يحثو، يريد به الخيبة والزجر والامتناع عن النياحة. (٣) دعت السيدة عائشة رضي الله عنها على هذا الرجل بالذلة والمسكنة والضعة شفقة على سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم، وحرصاً على عدم زيادة غضبه وطرداً له من وجوده وبعداً، إذ أنه غير قادر على منعهن. (٤) من العنا كذا ط وع ص ٤١٢ - ٢ وفي ن د من العناء: أي التعب، أي شدة الألم. (٥) قال إذ حضر كذا ط وع، وفي ن د لما حضر. (٦) فلا يعلم. (٧) العرب كانوا إذا مات منهم شريف أو قتل بعثوا راكباً إلى القبائل ينعاه إليهم أهـ نهاية، والآن يذكر خبر الوفاة في الصحف اليومية. وانضم إلى صاحب الترغيب رحمه الله مبيحاً للإعلان عن وفاته إخباراً للأصدقاء.