وفي كتب التوحيد: الصور قرن من نور كهيئة البوق الذي يزمر به، لكنه عظيم كعرض السماء والأرض ثم يدعو الله الأرواح ويلقيها في الصور، ويأمر إسرافيل بالنفخ فتخرج الأرواح مثل النحل فتمشي في الأجساد ممشى السم في اللديغ وهذا هو المسمى النشر: أي إحياء الموتى أهـ ص ١٥٨ من النهج السعيد في علم التوحيد. (١) أهنا وأحظى بالنعم الجزيلة. (٢) مال إلى انتظار الإذن. (٣) ثقل كذا د وع ص ٤٢٦ - ٢ وفي ن ط فكان ذلك ثقلاً. (٤) كافينا وواقينا أي الذي يكفينا الله ونعم الوكيل ونعم الموكول إليه هو. (٥) نعم. (٦) جعله كالجلباب. (٧) عنقه. (٨) فإذا نزل كذا ط وع، وفي ن د فإذا أنزل الرحمن. (٩) جالس. (١٠) أقام. (١١) يحني ظهره كذا ط وع، وفي ن د محني ظهره.