(٢) في النسخ المطبوعة التي بأيدينا: جواراً، والجوار: أن تعطى الرجل ذمة فيكون بها جارك فتجيره من جاوره وجواراً من باب قاتل، أي أمنه الله مما يخاف. والجار: الحليف والناصر، ولكن في د المخطوطة ص ١٠٦ جوازاً: ومعنى جوازاً: أي براءة وإجازة تبعده عن جهنم: قال تعالى: (فلما جاوزه هو) أي تجاوز جوزه - وجاز الموضع: سلكه وسار فيه، يجوز جوازاً في النهاية حديث: (كنت أبايع الناس، وكان من خلقى الجواز) أي التساهل والتسامح في البيع والاقتضاء. (٣) أي بعد صلاة المغرب؛ يقال: جئت في أثره بفتحتين، وإثره بكسر الهمزة والسكون، أي تبعته عن قرب. (٤) ملائكة حفظة مزودة بقوة من الله ورعايته وصيانته ورحماته. (٥) مستحقات الإثابة. وفي رواية: كتب له بها عشر، ومحى عنه عشر. (٦) مهلكات جالبات الشر والضرر ومسببات العذاب الأليم. (٧) بقدر ثواب عتق أشخاص عشرة نالوا الحرية المطلقة وفكوا من أسر الذل والعبودية؛ الله أكبر؛ ورد بديع مصدر الخير والبر وعطف الله تقال هذه الصيغة مساء فتنال الحسنات وتذهب السيئات، ويقيك الله شر الأعداء وتحوطك ملائكة الرحمة وتعد من المحسنين المنفقين المعتقين.