(١) كذا ع ص ٢٩٥، وفي ن ط، وفي ن د: ثلاثة أقسم. (٢) قل. (٣) سؤال. (٤) احتياج وذمة وضعة واحتقار وشدة طمع وازدراء قومه. (٥) يخاف الله ويعمل صالحا. (٦) يزور أقاربه ويمدهم بخير. (٧) ينفق ماله ابتغاء شهواته. (٨) أردأ. وأفظع. (٩) ذنبهما: بين طبيب النفوس صلى الله عليه وسلم رغبات الانسان في الحياة: أولاً: رجل موفق مسدد الخطوات بر صالح وغني وعالم، فاستعمل بماله ما يشيد له المكرمات الصالحات ونفعه الله بعمله فأثمر في غرس المحامد، وفعل المكارم، فأفاد واستفاد. ثانياً: عالم وفقير فعمل بعلمه وتمنى لو اغتنى لفعل خير فثوابه ثواب من فعل. ثالثاً: غنى شرير أطلق عنان ماله في فعل المفاسد، وارتكاب المحارم وطغى وبغى وقطع أقاربه، وحرم المسكين، فهذا في الدرك الأسفل من النار وأردأ عاقبة، وبئس مآله. رابعاً: رجل فقير ولكن نيته خبيثة منعه عن الموبقات ضيق يده ولم يخش الله ولم يرجه سبحانه، ويتمنى لو يغتني لأجرم وسلك سبيل الدعارة، فكأنه فعل ذلك، وعوقب أشنع عقاب، وباء بسوء العاقبة. نسأل الله السلامة. (١٠) درعان، واحدها جنة: (أي وقاية). وفي ع: جبتان ص ٢٩٦.