(٢) اطلع. (٣) في ن د: عز وجل سبحته وعظمته. (٤) جامعها. (٥) الغدير: القطعة من الماء يغادرها السيل: أي يجمع الماء فيها ثم يترك، وفي النهاية: وفيه بين يدي الساعة سنون غدارة يكثر المطر، ويقل النبات، هي فعالة من الغدر: أي تطعمهم في الخصب بالمطر ثم تخلف فجعل ذلك غدرانها أهـ. (٦) يغتسل. (٧) فأشار إليه. (٨) الفاحشة. إن الله تعالى تفضل عليه بقبول صدقة الرغيف أو الرغيفين، وهنا طاشت السهام نحو كل شيء دون ما قبله الله، وكان سبب الغفران. وفيه الحث على التصدق، ولو بالقليل، والتفكير في حب الخير، والميل إلى الإحسان جزاء نعيم الله. (٩) أطلق حرية العبد الرقيق، واجعله حرا يستنشق نعمي الإنسانية المطلقة من الأسر والذل. (١٠) العطشان. (١١) كذا ط وع ص ٣٢٠، وفي ن د: خندق، معناه يجعل الله =