أ - الجهاد. ب - أداء الصلوات الخمس والفرائض كلها من زكاة وصوم وحج. (٢) تدرك فيهما رحمات الله وبركاته، وتتفتح أبواب رضوانه ونعيمه. (٣) بين الأذان والإقامة، وتلبية المؤذن، والذهاب إلى الصلاة، ووجود المجاهد في الصف الأول فينتهز المسلم الدعاء بعد الأذان حين استعداده لصلاة التفل، وكذا الإنسان في حومه الوغي يدعو الله فيستجيب له لشدة إخلاصه، ومشاهدة الصف الأول. (٤) أي بعد إتمام الأذان، وفي وقت الأذان يقول مثل المؤذن إلا في الحيعلتين فيحوقل. (٥) التحام الصفوف، وشدة الحروب، وكثرة المناضلة وقوة الدفاع. حين كذا د وع ص ٣٥١، وفي ن ط حتى. قال الله تعالى: (ما أصاب من مصيبة إلا بإذن الله ومن يؤمن بالله يهد قلبه والله بكل شيء عليم) ١١ من سورة التغابن: أي بتقدير الله وإرادته (يهد قلبه) بالثبات والاسترجاع عند حلوها (وأطيعوا الله وأطيعوا الرسول).