(٢) ما نال أحد ثوابا أكثر من طلب علم يرشد إلى الحق ويبعد عن الضلال. (٣) أي لن يثبت الإيمان بالله جل وعلا حتى تتحقق الاستقامة في العمل، فالعمل عنوان دين المرء، وميزان خوفه من ربه، ودليل يقينه بآخرته، فالأشرار والفساق دينهم ضعيف إذ لم يزجرهم عن الغواية، وكلما أقبل الإنسان على العمل الصالح رِبَا إيمانه واستقام دينه ووصل إلى ربه فخشيه. (٤) لمسألة من مسائل العلم المتفرعة في العبادة أو المعاملات. (٥) ينال أجر المجاهد في سبيل الله تعالى لنصر دينه وتعليمه. (٦) تذهب -والغدو: ضد الرواح. (٧) أي فتتعلم - وفيه أن تعليم العلم أفضل من صلاة النافلة، وحث المسلمين على أن يتغذوا بلبان معارفه ليعبدوا الله على علم.