للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

[التمسك بالإسلام هو طريق الفطرة والنصر]

إن الناظر لتاريخ هذه الأمة قبل مبعث النبي صلى الله عليه وسلم يجد أنها كانت لا تعرف من الدين الحنيف إلا اسمه، حتى امتن الله على العباد ببعثة النبي صلى الله عليه وسلم فجاء بالإسلام الصافي، وبين الدين الحنيف الذي أراده الله من عباده.

وفي هذا الدرس يبين الشيخ حفظه الله نعمة الإسلام، ووجوب التمسك به، لأن به عزة الأمة، ونصرتها على أعداء الدين.