(٢) قدموه لورثة الدائن وادفعوا دينه سددا عنه لله تعالى جزاء فكه من عذاب الله وعتقه من الجحيم. (٣) أعطاه لمستحقه حتى عفا عنه. (٤) في سجن من جهنم وفي يديه سلاسل النار وأغلالها فيشعر بالذلة والعقاب. (٥) العزلة والعذاب والحرمان من نعيم الجنة، وفيه الترهيب من الدين وعدم الوفاء بالسداد وعدم حسن الأداء. (٦) لا يترك شيئاً يقوم بأدائه، والمعنى يبعثر جميع أمواله ويوزعها فراراً من أداء دينه. (٧) الماء الشديد الحرارة قال تعالى (وسقوا ماء حميما) (يصيب من فوق رءوسهم الحميم). (٨) الماء الشديد الحرارة قال تعالى (وسقوا ماء حميما) (يصيب من فوق رءوسهم الحميم). (٩) النار: أي يمشون بين عذابين. ماء مغلي، ونار الله الموقدة. (١٠) بالعذاب والهلاك. (١١) ما حال، أو ما شأن.