(٢) أنا أدفعهما وفاء لدينه. (٣) خلصت ذمته منهما وطهرت. (٤) أحسن الله إليك وأعطاك الخير. (٥) أطلقت من أسر العذاب. (٦) محبوس في النار. (٧) الثواب يشمل كل من فك عسر مسلم وأزال عنه حقوق دينه وأتمه ووفاه قال تعالى (نبئ عبادي أني أنا الغفور الرحيم ٤٩ وأن عذابي هو العذاب الأليم) ٥٠ من سورة الحجر، وقال تعالى (وأما من آمن وعمل صالحاً فله جزاء الحسنى وسنقول له من أمرنا يسرا) ٨٨ من سورة الكهف. أي فعلة الحسنى (من أمرنا) مما نأمر به (يسرا) سهلا ميسرا غير شاق. (٨) في أول الرسالة امتنع صلى الله عليه وسلم من الصلاة ترهيبا للذي يأخذ ولا يفي وستجد بعد ذلك أن هذا النهي زال. (٩) محبوس لا يذهب إلى نعيم الجنة حتى يؤدي عنه دينه. (١٠) مرتهن كذا ط وع ص ٥٩٢ وفي ن د مرتهنة. (١١) لتسمو إلى أعلى فتشعر بنعيمها ومرافقة الأبرار الصالحين. (١٢) تعهد بالوفاء عنه. ترغيب منه صلى الله عليه وسلم في زيادة أجر المحسنين الذين يؤدون حقوق الله عن أصحابهم.