قال الطيبي: أعاد الفعل في قوله "وأطيعوا الرسول" إشارة إلى استقلال الرسول بالطاعة ولم يعده في أولي الأمر إشارة إلى أنه يوجد فيهم من لا تجب طاعته ثم بين ذلك بقوله "فإن تنازعتم في شيء" كأنه قيل: فإن لم يعملوا بالحق فلا تطيعوهم وردوا ما تخالفتم فيه إلى حكم الله ورسوله. أ. هـ ص ٩١ جـ ٣. (١) جماعة من الرجال من ثلاثة إلى سبعة أو إلى ثلاث عشرة. (٢) العضادة: جانب العتبة من الباب. (٣) مدة رحمتهم بخلق الله وعدلهم. (٤) أنصفوا. (٥) نفل ولا فرض. (٦) لا تحترم ولا تكرم. (٧) لا يحكم. (٨) بفتح التاء: أي من غير أن يصيبه أذى يقلقله ويزعجه، يقال تعتعه فتتعتع، وغير منصوب لأنه حال للضعيف. أ. هـ نهاية ص ١١٥