(٢) فلا أجحد، ثلاثة يحافظ الإنسان على القيام بأدائها بإخلاص لله تعالى رجاء النجاح وزيادة الرزق وحسن السمعة: (أ) صلة الرحم. (ب) أداء الأمانة. (جـ) شكر المنعم سبحانه وتعالى على نعمه الكثيرة وأداء الواجبات عليها. قال تعالى: "لئن شكرتم لأزيدنكم" من سورة إبراهيم. (٣) تمثيل إلى أنها كثيرة الرجاء مستعينة بالله تعالى طالبة زيادة رحمته سبحانه وتعالى بالواصل وانتقامه من القاطع. (٤) بتته كذا (د وع ص ١٦٣ - ٢)، وفي (ن د): أبنته بمعنى قطعته وفصلته. (٥) في باب "من وصل وصله الله" أي وصل رحمه قال في الفتح. قال ابن أبي جمرة: يحتمل أن يكون المراد بالخلق جميع المخلوقات، ويحتمل أن يكون المراد به المكلفين، وهذا القول يحتمل أن يكون بعد خلق السموات والأرض وإبرازهما في الوجود، ويحتمل أن يكون بعد خلقهما كتباً في اللوح المحفوظ، =