(٢) نجوا من غيبته ونميمته وأذى قوله. (٣) الذي يترك الشيء حباً في ثواب الله. (٤) غشمه كذا "ط وع ص ١٧١ - ٢) أي جهله وإقدامه على الأذى والكيد والفسوق، وفي (ن د): غشه: أي خديعته وعدم نصحه وتدليسه. (٥) الضرر والنجس والحرام بالحلال والطيب؛ قال تعالى: "إن الحسنت يذهبن السيئات" من سورة هود. وقال تعالى: "ادفع بالتي هي أحسن فإذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم" (٣٤ من سورة فصلت). (٦) خالف سنتي وعمل ضرراً بي. (٧) عصى الله سبحانه. (٨) قدم له كل أذى وأعلن الحرب معه، يريد النبي صلى الله عليه وسلم أن يبين أن إكرام الجار دليل رضا الله وعنوان إيمانه به ومنبع الإسلام والنور الذي يتجلى من العمل بسنته صلى الله عليه وسلم. (٩) أعلن عصيانه وفجر وفسق.