(٢) وسع في مجراه وساعد على مرور الماء للناس. وفي المصباح كريت النهر كرياً: حفرت فيه حفرة جديدة من باب رمى. (٣) من إرثه مصحف يقرأ فيه المسلمون. (٤) إجابة بعد إجابة. (٥) أي تساعدون في مهام الأمور، وفي صفة رسول الله صلى الله عليه وسلم "إنك لتحمل الكل" قال في النهاية: أي الثقيل من كل ما يتكلف، والكل العيال. أهـ (٦) أعمال البر والخير. (٧) المسافر: أي تحسنون إلى المساكين. (٨) أي إنكم كنتم محسنين تعاونون مواطنيكم وتمدونهم بالخير فيدعوكم الإسلام إلى أكثر من هذا، فلماذا تمنعون الانتفاع بثمرات أموالكم وتجعلون حصوناً منيعة لبساتينكم وأسواراً لحدائقكم؟ ثم بَيَّنَ صلى الله عليه وسلم الحسنات المترتبة على أكل إنسان أو حيوان والثواب الذي لا ينقطع من جراء ذلك فمعنى تحصنون: أي تقيمون موانع للانتفاع بمنتوجات أموالكم والخوف من اتصال الفائدة، وأورد البخاري: =