(٢) ملك نفسه عند الغضب فلم ينتقم، وأمسك على الغيظ حباً في ثواب الله تعالى، فلا جزع، وكف عن تنفيذه مع القدرة على الانتقام "والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس" من سورة آل عمران. (٣) يسعى للانتقام وأخذ العقوبة. (٤) فعل. (٥) أكون أنيساً سميراً لك مزيلاً عنك هذه الوحشة. (٦) أفهمك جوابك للملكين: منكر ونكير، فتأخذ القول مشافهة مني لتثبت وتجيب جواباً حسناً محموداً. (٧) أي الذي ثبت بالحجة عندهم وتمكن من قلوبهم كما قال تعالى: "يثبت الله الذين آمنوا بالقول الثابت" من سورة إبراهيم. (٨) مشاهدك كذا (ود ع ص ١٩٠)، وفي (ن ط): مشاهد أي أريك درجاتك وما أعده الله لك. (٩) أكون واسطة رحمة لتنعم برضوان الله جل وعلا جزاء إدخال السرور على أخيك. (١٠) يريد صلى الله عليه وسلم أن تكون الشفاعة لله بلا انتظار شيء يعطى، فإذا سعى الإنسان في قضاء حاجة =