(٢) أي غضة ناعمة طرية كثيرة الخيرات زائد حسنها وبهجتها. (٣) تعملون كذا (د وع ص ٢١٤ - ٢)، وفي (ن ط): تفعلون أي خلق الله الناس وكلفها بالعمل وسيحاسب كلاً على عمله إن خيراً، وإن شراً. (٤) احذروا فتنتها وغرورها، وزخارفها وزينتها واعملوا صالحاً فيها بتشييد المكرمات واجتناب السيئات. (٥) احذروا فتنة النساء أن يشغلكن عن طاعة الله سبحانه وتعالى. (٦) كذا (ط وع)، وفي (ن د): لا يمنعن رجل هيبة الناس أن يقول بحق إذا عمله. (٧) الفاجر الظالم غير الوفي، يقال غدر به غدراً: نقض عهده. (٨) ولا ظلم ولا نقض عهد أشد عقاباً عند الله تعالى من خلف رجل نصب نفسه لمصلحة العامة فغدر وفجر وفسق ونكث. (٩) يدفن عظمته عند مؤخر جسمه، كناية عن تكبره وتجبره، وفي المصباح الاست: العجز ويراد به حلقة الدبر، والأصل سته بالتحريك ويقال استه فهو مسته: أي ضخم الأليتين. (١٠) الرجوع، من فاء يفيء فيئة، ومنه قيل للظل فيء ونفيئها تميلها. (١١) ما يحيط بالعنق من العروق التي يقطعها الذابح واحدها ودج بالتحريك. (١٢) فليجلس لتهدأ ثورته ولتقل حدته وليذهب غيظه.