(٢) وفقه وألهمه الصواب والحكمة. (٣) وقاية يتحصن بها من المعاصي ويتدرع بها من ارتكاب الذنوب. (٤) تزيل شعلتها وتخفف حدتها. (٥) تترك. تمامها "يدعون ربهم خوفاً وطمعاً ومما رزقناهم ينفقون فلا تعلم نفس ما أخفي لهم من قرة أعين جزاء بما كانوا يعملون". (٦) أوله. (٧) قوامه وعماده ودعامته. (٨) أعلاه وأرقى جزء فيه. (٩) احفظه. (١٠) فقدتك وصارت ثكلى إذ فقدت وحيدها. (١١) يقلب ويرمي. (١٢) أي ما يقتطعونه من الكلام الذي لا خير فيه، مفردها حصيدة تشبيهاً بما يحصد من الزرع، وتشبيهاً للسان وما يقتطعه من القول بحد المنجل الذي يحصد به. أهـ. استغراب منه صلى الله عليه وسلم على هذا السؤال إذ اللسان سبب كل عذاب. يريد صلى الله عليه وسلم: (أ) توحيد الله جل وعلا في العبادة والطاعة. (ب) أداء الصلوات في أوقاتها. (جـ) الإنفاق في الخير وأداء الحقوق المالية والجسمية (صدقة تطهرهم). (د) صيام رمضان. =