(٢) في نسخة: ثم قال. (٣) أي عيانا ومقابلة يفسر ذلك سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم عند الجواب على سؤال جبريل عليه السلام: (أن تعبد الله كأنك تراه فإن لم تكن تراه فإنه يراك) وفي حديث آدم عليه السلام: (إن الله خلقه بيده ثم سواه قليلا) وفي رواية (إن الله كلمه قبلا) أي عيانا ومقابلة، لا من وراء حجاب، ومن غير أن يولى أمره أو كلامه أحداً من ملائكته. (٤) يخرج مادة اللعاب من فمه أمام وجهه لأنه واقف بين أحكم الحاكمين جل جلاله، فينبغى أن يتأدب، ويترقى، ويذوق رهبة العظيم القادر. (٥) في نسخة: بزق أحدكم فليبرق. (٦) القنو، والجمع القنوان، والأقناء: العزق الذى يثمر عليه البلح، يستعمل للكناسة والنظافة. (٧) حكهن، والحك، والحت، والقشر سواء. بمعنى أن النبى صلى الله عليه وسلم أزال هذه الفضلة القذرة. (٨) في نسخة: والملائكة. (٩) الله تعالى مطلع على حركاتكم وسكناتكم، تشملكم رحمته ومراقبته، والله تعالى ليس له زمان أو مكان بل هو محيط بعباده رقيب ورحيم.