(٢) أمام. (٣) سالمة اضطراراً من كثرة لعابه، وفيه حديث اعتزال النبى صلى الله عليه وسلم نساءه، قال عمر: (فابتدرت عيناى) أي سالتا بالدموع. أهـ نهاية. (٤) أي فلينفخ لإخراج أدنى البزاق. (٥) أخرج اللعاب والمخاط. (٦) الله تعالى يحشره ومخاطه بين عينيه والقذارة بادية على وجهه، لأن صلاته خالية من الخشوع وخوف الله جل وعلا. وإن التافل لا يستحى من الله، ولا يضبط نفسه في هذه الساعة الرهيبة، ويكون طوع إرادة الشيطان ببصق كما شاء. (٧) لم يخفها في ثوبه عن يساره، ولم يدفنها في تراب المسجد، أو لم يخرجها. (٨) في درجة عالية من النار المتقدة الحامية فتلسعه وتؤلمه. (٩) علامة دناءته، وحقارته، وتهاونه أمام ربه في صلاته في بيت مولاه. (١٠) في التراب أو إزالة أثرها، أو إخراجها من المسجد.