(٢) أي أدرك طلب نفسه وذاق حلاوة ما يتمنى في حياته. وفي النهاية النهمة: بلوغ الهمة في الشيء، ومنه النهم من الجوع. (٣) بعد. (٤) أي نظر إلى رغد المنعمين واطلع على خيراتهم، وأن تضجر وحسد ولم يصبر على ما أعطاه الله تعالى. (٥) واقعة عليه كل إهانة وأذى من الملائكة البررة. وفي النهاية ملكوت اسم مبني من الملك كالجبروت والرهبوت، من الجبر والرهبة، وفي ن د: ملكوت السموات والأرض. (٦) حبس نفسه على تحمل الجوع وقنع برزقه ورضي بالقليل ملكه الله أعلى جهة في الجنة يتمتع بنعيمها جزاء صبره في حياته. (٧) لا ينال العبد شيئاً من خيرات الدنيا إلا حاسبه الله عليه وأخذ منه درجات سامية كانت له في آخرته. (٨) ستر. وعورة الرجل: ما بين السرة والركبة، وعورة المرأة جميع جسمها إلا وجهها وكفيها. (٩) هذا كافيك. (١٠) كلمة تقال عند المدح والرضا أهـ نهاية: أي العاقل يطلب في حياته: =