(٢) كسلوا وقصروا في ع ٤٦٧ - ٢ تثاقل. (٣) أراد بالرقاع ما عليه من الحقوق المكتوبة في الرقاع. (٤) نبت بالحجاز له شوك كبار، ويقال له الشبرق. (٥) الشرب المفرط واللقم الشديد يسمى زقما، وفي صفة النار كما في النهاية "لو أن قطرة من الزقوم قطرت في الدنيا". الزقوم ما وصف الله في كتابه العزيز قال: [إنها شجرة تخرج في أصل الجحيم طلعها كأنه رؤوس الشياطين] أهـ. (٦) الحجارة المجماة على النار. ومنه "بشر الكانزين برضف يحمى عليه في نار جهنم". (٧) زكاتها من زروع وثمار ومواش، وذهب وفضة وعروض تجارة .. (٨) وليس الله ظالماً خلقه، ولكن يحاسب على حدوده كما قال تعالى: [ومن يعص الله ورسوله ويتعد حدوده يدخله ناراً خالداً فيها وله عذاب مهين (١٤)] من سورة النساء. (٩) تقطع بآلات حادة.