(٢) خالق. (٣) محيطا بمعرفة الأخبار الظاهرة والباطنة والمشاهدة والغائبة، لا تخفى عليه خافية. (٤) وسوسته ودعوته إلى الكفر بك وعصيانك. (٥) اكتسب. يقال: قرف الذنب على نفسه: كسبه، وقرفه واقترفه: إذا عمله، وقارفه: داناه. (٦) أسحبه وأوصله إليه، والمعنى أنه يطلب منه التعوذ والوقاية من شر نفسه أن تنقاد إلى المعاصى وتسترسل في الشهوات فتودى به وتوقعه في الهاوية، كما أنه يطلب منع أي أذى يلحق أخاه المسلم. (٧) التجأ وذهب إلى مضجعه. (٨) سمافغلب واذل. قال تعالى: أ - (وهو القاهر فوق عباده). ب - (وهو الواحد القهار). جـ - (وإنا فوقهم قاهرون). (٩) عرف الخافى ومنه الباطن: أي الله المحتجب عن أبصار الخلائق وأوهامهم فلا يدركه بصر ولا يحيط به وهم، وقيل: هو العالم بما بطن. (١٠) علم بما كان وبما يكون، وعرف على حقيقته، ومنه اسمه تعالى الخبير العليم بأحوال الأشياء ظاهرها وباطنها. (١١) تولى السلطان وقوى وعظم. (١٢) فأوجد ونفذ وخلق وأعطى ومنع. وفيه التسليم لله جل وعلا، والإعتراف بجبروته وكماله المطلق، وسمو صفاته سبحانه، وشديد بطشه وانتقامه وجبروته، وأنه يعلم السر وأخفى (إنما أمره إذا أراد شيئاً أن يقول له كن فيكون ٨٢ فسبحان الذى بيده ملكوت كل شئ وإليه ترجعون ٨٣) من سورة يس: =