(٢) بمكة. (٣) المكان الذى ينتظر فيه المجاهدون. (٤) وسطه، والمعنى أن ثواب الركعتين مضاعف الأجر كثير الثواب. (٥) أي تصلى في وقت قدر إخراج اللبن من ضرع الشاة: أي في نحو خمس دقائق. (٦) بعد راحة وفتور الجسم، وأخذه قسطاً، ولو قليلا من النوم، ولا يعد التهجد إلا بعد القيام من نومه. قال تعالى (تتجافى جنوبهم عن المضاجع) الآية. (٧) أمره صلى الله عليه وسلم للندب، والترغيب في قيام الليل، وذكر الله وتسبيحه وعدم غفلة المسلم وكنت واقفاً أمام سيدنا الحسين رضي الله عنه فجاءنى رجل أعده ولياً من أولياء الله، وأكثر من ذكر هذه الجملة (من كثر دمه كثر نومه، ومن كثر نومه فالنار أولى به) فأيقنت أن هذا يخاطب الجمهور، ولكن يعلمنى لعلى أفقه فأعمل. نسأله التوفيق.