(١) بعدت جفونك عن النوم. (٢) أقمت يومك في العبادة والتلاوة. (٣) لمح البصر. (٤) الأبرار المقربين المطيعين. (٥) يقدم له أجل تحية مباركة للاستئناس. (٦) تطلب منه تخلى هذا المكان برفق لتكسوه من أغلى الرياش، وأفخر الأثاث (بما لاعين رأت، ولا أذن سمعت، ولا خطر على قلب بشر). (٧) بمقدار سير ناقة نجيبة مسرعة. قبره يساوى هذه المسافة في الاتساع. (٨) كثير الطيب منتشر الرائحة. (٩) الحرير الرقيق. (١٠) الحرير الغليظ. قال تعالى (وإذا رأيت ثم رأيت نعيما وملكا كبيرا عاليهم ثياب سندس خضر وإستبرق). (١١) يضاء له مصباحان. (١٢) يلمعان. وفي صفته صلى الله عليه وسلم أنه كان أزهر اللون، والزهر: الأبيض المستنير والزهر والزهرة: البياض النير، وهو أحسن الألوان .. (١٣) نوع من أحسن الرياحين عرفها ذكى، وشذاها طيب. (١٤) طريا لم يتغير، ومنه حديث على هل ينتظر أهل غضاضة الشاب: أي نضارته وطرواته. (١٥) إن ترك ذرية فاسقة تضرع القرآن لربه عز وجل أن يوفقهم للعمل كأبيهم. وهذه بشارة عظيمة لحامل القرآن أن يبارك الله في ذريته، ويحيطهم برحمته، ويشملهم برضاه تعالى.