(٢) إلى أن أيما كذاع، وفي ن ط ود: إلي أيما. (٣) أي حفظ وشد عليه للكنز. (٤) نار. (٥) ينفقه في مشروعات الخير، وفي الجهاد لنصر دين الله، وفي تحفيظ القرآن الكريم، أو على طلبة العلم، أو مساعدة المساكين، وهكذا من أعمال البر. (٦) ولم ينفقه في سبيل الله. كذاع ود، وفي ن ط حذفها. (٧) الله تعالى يجمع ما كنزه: ولم ينفقه في الصالحات، ويجعله ناراً متقدة حامية، فيعذب بها عذابا يعم جميع جسمه بالكي واللسع والأذى. وفي حث الأغنياء على الجواد، والترغيب في الإنفاق لله. (٨) كذا ع ود، وفي ن ط: فأعطى. (٩) يحذرها صلى الله عليه وسلم أن لا ندخر شيئاً جاء، ولا تحفظه للمستقبل، ويأمر صلى الله عليه وسلم بالإنفاق رجاء انتظار إعطاء المخلف الوهاب المعطي سبحانه وتعالى. (١٠) لا يكنز، ولا يحزن، ولا يحفظ شيئاً للمستقبل بل ينفقه من وقته ثقة بالله سبحانه الرزاق القوي القادر.