(٢) ملكتني وجعلتني له من خدمه، والخول: حشم الرجل وأتباعه، ومنه الحديث (هو إخوانكم وخولكم). (٣) من التمليك، وقيل من الرعاية. (٤) أحب أهله. كذا د وع ص ٤٣١، وفي ن ط: أحب إلى أهله. أي أطلب منك يا رب أن تكون محبته لي أكثر من أهله وماله ليرعاني، ويستعملني فيما يرضيك، وأكون سبب الخير والنصر. (٥) جمع معرفة بفتح الراء: الشعر النابت على رقبتها، وفي حديث ابن جبير: (ما أكلت لحماً أطيب من معرفة البرذون): أي منيت عرفه من رقبته. أهـ. (٦) الدفاعات عنها: المزيلات عنها أي ضرر يلحقها، المفرد مذبة. (٧) التي تجلب لها الدفء، وتقيها البرد، وتمنع عنها الألم. (٨) الشعر الذي في مقدم الرأس فوق الجبهة لأنها سبب العز والفخر والفتح. (٩) هو ما كان في جبهته قرحة بالضم: وهي بياض يسير فيوجه الفرسن دون الغرة. (١٠) الذي أنفه أبيض وشفته العليا. (١١) هو الذي يرتفع البياض في قوائمه إلى موضع القيد، ويجاوز الأرساغ ولا يجاوز الركبتين لأهما مواضع الأحجال: وهي الخلاخيل والقيود، ولا يكون التحجيل باليد واليدين ما لم يكن معها رجل أو رجلان. أهـ نهاية ص ٢٠٤.