(١) طاعته والعمل بكتابه وسنة حبيبه. (٢) زدني. كذا ط وع ص ٤٨١، وفي ن د: أوصني. (٣) قراءته وتأمل آياته. (٤) نور: أي مرشد وناصح أمين, وواعظ ومهد إلى الخير, ومبعد عن الشر مشفع. معناه: يلتجأ إليه في الشفاعة, مقبول رجاؤه, ومشمول بالنجاح, اسم مفعول من أشفع الناس القرآن. (٥) نور: أي مرشد وناصح أمين، وواعظ ومهد إلى الخير، ومبعد عن الشر مشفع. معناه: يلتجأ إليه في الشفاعة، وكنوز من ثوب الله مدخرة لك يوم القيامة، وسبب البهاء والبهجة، وداع إلى محبة الله والناس. (٦) أي قدوته عاملا بأوامره. (٧) ساقه، وضمن له نعيم الله ورضوانه. (٨) ترك القراءة فيه وأهمله ولغا عند اسماعه، وشرب الدخان في مجلسه، ولعب النرد أكثر من اللغو، وحديث الشيطان عند قراءته. (٩) أي يطلب من الله جل وعلا أن يصفح عن ذنوبه، ويستر سيئاته، ويغمره جل وعلا بإحسانه جزاء إقباله على قراءته حيا وتلاوته في دنياه، والسعي وراء نفهم معانيه. (١٠) إكليلا: أي جعل على رأسيهما دوررا لماعة، متألئة وهاجة، بديعة المنظر بسبب عنايتهما بتعليم ابنهما القرآن في صغره فكبر فعمل بما قرأ.