(٢) طلب منهم قراءة القرآن. (٣) في ن ط زيادة قال. (٤) كبيرهم وسيدهم. (٥) جيب القميص، وجربان غمد السيف، أو جراب: بئر قديمة كانت بمكة. (٦) عقد وشد، ومنه حديث (اعرف وكاءها وعفاصها). الوكالة: الخيط الذي تشد به الصرة والكيس وغيرهما وحديث: (العين وكاء اله) جعل اليقظة للاست كالوكاء للقربة، وفيه الأمر بتعلم القرآن وقراءته ليكون حامله ذكي الرائحة، طيب النكهة، عطر يقظا أو نائما. (٧) أخذ في وجودها. (٨) لا يذهب إليه سيدنا جبريل بالوحي كالأنبياء والمرسلين، لكنه حصل على تعاليم الله سبحانه وتعالى. (٩) يغضب ويشتم ويذم، وفي حديث الإيمان (إني سائلك فلا تجد على): أي لا نغضب من سؤالي. يقال وجد عليه وجداً وموحدة غضب. أهـ نهاية ص ١٩٦ جـ ٤. (١٠) يفسق، والمعنى والله أعلم: أن قارئ القرآن ينخلق بأخلاق الصالحين، ويتكمل ويتجمل فلا يعصي الله ولا يغضبه، ولا تشذ أخلاقه. (١١) قلبه.