(٢) أعطي إذنا أن آمل العفو له فيتكرم الله جل وعلا أن يسمح لهما بالرجاء. قال تعالى: أ - (لا تنفع الشفاعة عنده إلا لمن أذن له). ب - (من ذا الذي يشفع عنده إلا بإذنه). (٣) أي في المكان الذي فيه التمر، وبين: ظرف مكان زيدت فيها ما. (٤) من الجولان. وهو الاضطراب الشديد، وكان في ذلك الوقت الفرس قريب منه: أي فرسطه مربوط إلى جانبه. (٥) صعدت إلى أعلى. (٦) اضطربت. (٧) أمره صلى الله عليه وسلم بالقراءة في الاستقبال، والحض عليها: أي كان ينبغي أن تستمر على القراءة وتغتنم ما حصل لك من نزول السكينة والملائكة. (٨) ابنه رضي الله عنه خاف أن تطأه: أي تمشي عليه بأظلافها، وفي العيني في جواز رؤية بني آدم الملائكة فالمؤمنون يرونهم رحمة، والكفار عذابا، لكن بشرط الصلاح وحسن الصوت، والذي في الحديث إنما نشأ عن قراءة خاصة من سورة خاصة بصفة خاصة، ولو كان على الإطلاق لحصل ذلك لكل قارئ، وفيه فضيلة أسيد وفضيلة قراءة سورة البقرة في صلاة الليل وفضل سورة الكهف. أهـ ص ٣٦ جـ ٢٠. قال الكرماني: لعله قرأهما. يعني السورتين: الكف وسورة البقرة. (٩) المصابيح.