(٢) نقصر العبادة والطاعة عليك. (٣) نطلب العون ولا نسأل سواك. (٤) طلب. (٥) قوله تعالى: (آمن الرسول بما أنزل إليه من ربه والمؤمنون كل آمن بالله وملائكته وكتبه ورسله لا نفرق بين أحد من رسله وقالوا سمعنا وأطعنا غفرانك ربنا وإليك المصير. لا يكلف الله نفساً إلا وسعها لها ما كسبت وعليها ما اكتسبت، ربنا لا تؤاخذنا إن نسينا أو أخطأنا ربنا ولا تحمل علينا إصرا كما حملته على الذين من قبلنا ربنا ولا تحملنا ما لا طاقة لنا به واعف عنا واغفر لنا وارحمنا أنت مولانا فانصرنا على القوم الكافرين) ٢٨٦ من سورة البقرة. (٦) صوتا كصوت فتح الباب. قال العلماء: أول القرآن السبع الطوال، ثم ذوات المئين: وهو ما كان في السورة منها مائة ونحوها، ثم المثاني، ثم المفصل من القتال، أو من الحجرات، أو من ق. أهـ نووي ص ١٠٧ جـ ٦.