للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

برب الناس. رواه مسلم والترمذي والنسائي وأبو داود، ولفظه قال:


= (سورة الكافرون)
وقال عز شأنه: (قل يا أيها الكافرون. لا أعبد ما تعبدون. ولا أنتم عابدون ما أعبد. ولا أنا عابد ما عبدتم. ولا أنتم عابدون ما أعبد. لكم دينكم ولي دين).
(سورة التكوير)
(إذا الشمس كورت. وإذا النجوم انكدرت. وإذا الجبال سيرت. وإذا العشار عطلت. وإذا الوحوش حشرت. وإذا البحار سجرت. وإذا النفوس زوجت. وإذا الموءودة سئلت بأي ذنب قتلت. وإذا الصحف نشرت. وإذا السماء كشطت. وإذا الجحيم سعرت. وإذا الجنة أزلفت. علمت نفس ما أحضرت. فلا أقسم بالخنس. الجوار الكنس. والليل إذا عسعس. والصبح إذا تنفس. إنه لقول رسول كريم. ذي قوة عند ذي العرش مكين. مطاع ثم أمين. وما صاحبكم بمجنون. ولقد رآه بالأفق المبين. وما هو على الغيب بضنين. وما هو بقول شيطان رجيم. فأين تذهبون. إن هو إلا ذكر للعالمين. لمن شاء منكم أن يستقيم. وما تشاءون إلا أن يشاء الله رب العالمين).
(سورة التكاثر)
(ألهاكم التكاثر. حتى زرتم المقابر. كلا سوف تعلمون. ثم كلا سوف تعلمون. كلا لو تعلمون علم اليقين. لترون الجحيم. ثم لترونها عين اليقين. ثم لتسألن يومئذ عن النعيم).
(سور المعوَّذات)
(قل هو الله أحد. الله الصمد. لم يلد ولم يولد. ولم يكن له كفوا أحد).
(قل أعوذ برب الفلق. من شر ما خلق. ومن شر غاسق إذا وقب. ومن شر النفاثات في العقد. ومن شر حاسد إذا حسد).
(قل أعوذ برب الناس. ملك الناس. إله الناس. من شر الوسواس الخناس. الذي يوسوس في صدور الناس. من الجنة والناس).
قال تعالى:
أ - (وكذلك أوحينا إليك روحا من أمرنا ما كنت تدري ما الكتاب ولا الإيمان ولكن جعلناه نورا يهدي به من نشاء من عبادنا وإنك لتهدي إلى صراط مستقيم ٥٢ صراط الله الذي له ما في السماوات وما في الأرض ألا إلى الله تصبر الأمور) ٥٣ من سورة الشورى.
ب - (إنه لقرآن كريم ٧٧ في كتاب مكنون ٧٨ لا يمسه إلا المطهرون ٧٩ تنزيل من رب العالمين) ٨٠ من سورة الواقعة.
(روحا) القرآن الذي تحيا به القلوب، وتطمئن إليه النفوس، وتستضيء به العقلاء المهتدون (تصير) ترجع كل الأشياء بيد الله القادر المالك. اللهم أهدنا إلى الحق وفقهنا في الدين.
(قراءة القرآن كلها منافع، وقراءة سورة يس على الموتى)
قد مر عليك فوائد سورة الفاتحة والبقرة، وآل عمران وآية الكرسي وغير أولئك، ونذكر لك نبذة من شرح قوله صلى الله عليه وسلم: (اقرءوا يس على موتاكم) رواية سيدنا معقل بن يسار رضي الله عنه. رواه أبو داود والنسائي وأحمد. =

<<  <  ج: ص:  >  >>