(٢) فيوقف ط وع ص ٥٦٦، وفي د: فيقف .. (٣) منحتك لتتعهدها. (معاني الأحاديث والآيات القرآنية التي تناسب هذا الباب) اعمل أيها المسلم وثق أن الأرزاق التي قدرها الله لك تساق إليك كما قال صلى الله عليه وسلم: أولاً: بين صلى الله عليه وسلم أن التوفير والتوسط في الإنفاق من شيم النبيين، صلوات الله وسلامه عليهم (جزء من النبوة). ثانياً: (نهى صلى الله عليه وسلم المسلمين أن يضجروا أو يسأموا، أو يملوا، بل يجدوا ويكدوا ويسعوا (لا تستبطئوا الرزق). ثالثاً: دعا صلى الله عليه وسلم إلى طلب الحلال واجتناب الحرام. رابعاً: الإقبال على عمل الصالحات وفعل الطاعات (فإن الله لا ينال فضله بمعصيته). خامساً: ما شاء الله كان، وما قدره لك من الخير فلابد أن تناله وتدرك نعيمه. سادساً: لو اجتمع الإنس والجن على منع خير ساقه الله إليك لعجزوا عن رده (ما استطاعوا). سابعاً: كل يوم يطلب ملكان تحري العيش الكفاف، والعكوف على عبادة الله، وذكره وتسبيحه =