(٢) أسباب إزالة الخطايا، وحوز رضا الله، وقيل فضله، وكسب إحسانه. (٣) الرقى والمحامد والفوز. (٤) وثواب الخطا إلى المساجد: وحسبك قوله صلى الله عليه وسلم: (من غدا إلى المسجد أو راح أعد الله له نزله من الجنة كلما غدا أو راح). (٥) إتمام. (٦) اقتصر على واحدة، وهى أداء الفرض. (٧) السنة أن يعمل ثلاثا، وهى الموافقة شرائعهم. (٨) أي توضأ وضوءا حائزا تمام الفروض والسنن، وصلى بتؤدة، وتأن وكانت صلاته تامة الأركان والشروط والسنن. قال القاضى عياض: محو الخطايا كناية عن غفرانها، قال: ويحتمل محوها من كتاب الحفظة، ويكون دليلا علىغفرانها، ورفع الدرجات إعلاء المنازل في الجنة. وإسباغ الوضوء تمامه، والمكاره تكون بشدة البرد، وألم الجسم، ونحو ذلك، وكثرة الخطأ تكون ببعد الدار، وكثرة التكرار: أهـ ص ١٤١ نووى. =