(٢) تكسب خيراً وتجن فائدة. (٣) تنج من الوقوع فيه. (٤) تؤنب نفسك من الوقوع في الضرر وجلب السيئات من جراء نطقه. (٥) أي لا توجد وتجتمع في إنسان إلا على وجه عجيب: أي قل أن تجتمع فيه. (٦) السكوت عما لا يعني: أي ما لا ثواب فيه إلا بقدر الحاجة. (٧) أساسها ومبناها. (٨) أي لين الجانب للخلق لله، لا لأمر دنيوي. (٩) لزوم الدوام عليه. (١٠) الذي ينفق منه على نفسه وممونه، فإنه لا يجامع السكوت والتواضع ولزوم الذكر، بل الغالب على المقل الشكوى، وإظهار الضجر وشغل الفكرة الصارف عن الفكر. أهـ جامع صغير. وقال الحفني: أي مع عجب ووجه العجب أن قلة الشيء الآتي يقتضي كثرة اللجاج، فكيف بجامع الصمت. أهـ ص ١٨٠ يرشدك صلى الله عليه وسلم إلى صفات أربعة عنوان الأدب ومعين المكارم ومجلب المحامد والمحاسن: =