(ب) لين الجانب وخفض الجناح والبشاشة وطلاقة الوجه ونزع رداء الكبر والعجب. (جـ) طاعة الله وعبادته وتمجيده وتسبيحه وتكبيره. (د) الرضاع والقناعة "ارض بما قسم الله لك تكن أغنى الناس". (١) العدد الكثير من النوق الواقفة بذخاً وترفاً ونعيماً. (٢) لا يهمك أمره فإنه زيادة ولغو وفضول وتطفل. (٣) الذنب، وخشية الزلل. (٤) ولا تكلم فيما يعنيك كذا (ط وع ص ٢٤٤ - ٢)، وفي (ن د): فيما لا يعنيك، وهو خطأ، والمعنى إذا تحادثت في مهام أمورك فأصب المرمى وابحث عن الإجادة واختر الموقع الذي ينجحك. (٥) ولا تجادل ولا تخاصم، يقال ماريته: جادلته وماريته: طعنت في قوله تزييفاً للقول وتصغيراً للقائل، ولا يكون المراء إلا اعتراضاً، بخلاف الجدال، فإنه يكون ابتداء واعتراضاً، وامترى في أمره شك. أهـ مصباح، ولصلاح الصفدي: ولا تمار سفيهاً في محاورة ... ولا حليماً لكي تنجو من الزلل ولا يغرنك من تبدو بشاشته ... إليك مكراً فإن السم في العسل (٦) يبغضك ويكرهك، وفي (ن د): يغلبك. (٧) الجاهل المستخف بالحق، وأن لا يراه على ما هو عليه من الرجحان والرزانة. (٨) اقبل عذره وارج منه الخير. (٩) يرغب في الخير ويكره الشر. =