(أ) الاجتهاد في الكلام فيما فيه فائدة خشية ضياع الوقت واكتساب الذنوب. (ب) انتهاز فرصة النجاح للكلام. (جـ) ترك محاربة العاقل اللبيب الفطن الأريب والأحمق المغفل القبيح. (د) ذكر الصديق الغائب بكل ثناء طيب. (هـ) الجري في مضمار المحسنين المجيدين المتقين الذين يخشون الله تبارك وتعالى. (١) سكت. (٢) يسقط في جهنم واسعة القرار. (٣) يلقي الكلمة بلا عناية، ويظن أنها لا تحسب عليه ويأمن أي تهمة وشدة. (٤) سنة. (٥) أي كلام طيب حسن بديع. (٦) عناية وقصداً، والبال التي يكترث بها، يقال ما باليت بكذا باله: أي ما اكترثت به، قال تعالى: "كفر عنهم سيئاتهم وأصلح بالهم" (٢ من سورة محمد). ويعبر عن الحال الذي ينطوي عليه الإنسان: خطر ببالي. أهـ.