أ -[وإن تصبروا وتتقوا فإن ذلك من عزم الأمور (١٨٦)] من سورة آل عمران. ب -[وما أصابكم يوم التقى الجمعان فبإذن الله وليعلم المؤمنين وليعلم الذين نافقوا (١٦٦)] من سورة آل عمران. جمع المسلمين، وجمع المشركين، يريد أن ما كان من غزوة أحد فهو كائن بقضائه ليتميز المؤمنون. جـ -[ولا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين (١٢٩) إن يمسسكم قرح فقد مس القوم قرح مثله وتلك الأيام نداولها بين الناس] من سورة آل عمران. (نداولها) نصرفها بينهم ... فيوم علينا ويوم لنا ... ويوم نساء ويوماً نسر (٢) انتظريه. (٣) تبصرين. (٤) ما غيرت الأخبار ولفقت في الأقوال. (٥) عشت صادقاً ما كذبني أحد ما. (٦) كيف ذلك وقد خلت الطريق من زوار بيت الله وانتهى وقت الحج. (٧) تسرع. (٨) طائر يأكل العذرة، وهو من الخبائث، وليس من الصيد: ولهذا لا يجب على المحرم الفدية بقتله، لأنه لا يؤكل أهـ. مصباح. (٩) ماذا تريدين؟ (١٠) رجل.