(٢) كان لا يتركه. (٣) أعياه التعب. ولحق به العناء. (٤) كذا ن ع ص ٢٠٨. ما اسم استفهام مبتدأ: أي أي شئ بلغ اجتهاده وفى ن ط: لينظر اجتهاده. (٥) مزيلات الصغائر، وسائره الخطايا التى يقترفها الإنسان. (٦) ما لم تفعل الكبائر التى أوعد الله بها العقاب الأليم ونهى عنها وشدد على مرتكبيها مثل الزنا والسرقة والشرك بالله والسحر والربا وقتل النفس وعقوق الوالدين وقذف المحصنات الغافلات والغيبة والنميمة والكبر والحسد والفتنة وهكذا. (٧) أي يجاهد نفسه في التوبة من المعاصى وكثرة الاستغفار والإنابة إلى الله، والحسد والإقلاع عن الشرور والتهجد. (٨) أي استرسل في إدراك شهوات نفسه وأطلق لها العنان في فعل الموبقات فذلك أوزاره جمة وسيئاته كثيرة وعذابه أليم وحسابه عسير. (٩) له الثواب الجزيل ولا ذنب عليه. (١٠) في ن ع: لا له ولا عليه ص ٢٠٨. (١١) كذا ع: أي استمر في العبادة جهد الطاقة، ولا تتعب نفسك بكثرة السهر واترك الغلو في العبادة ولا تحمل نفسك فوق طاقتها، وفيه أن الإنسان يصلى العشاء، وينام رجاء أن الله يوفقه بالقيام والتهجد لينال من الله النعيم ويجاب دعاؤه ويحذر أن يسهر في معصية ويسامر في غضب الله .. وفيه النهى عن المغالاة في السهر في العبادة (إن الدين متين فأوغل فيه برفق فإن المنبت لا أرضاً قطع ولا ظهراً أبقى).