(٢) مسلم. (٣) مهلكاته وضرره. (٤) يحسن إليه ويبذل ما عنده ثقة بالله المعطي المخلف. (٥) الذي لا يسأل الناس. (٦) قبيح اللسان. (٧) الفاسق. (٨) كثير السؤال. (٩) الشحاذ. (١٠) الذي مات مجاهداً في سبيل نصر دين الله. (١١) أدى حقوق الله وحقوق سيده، وحفظ ماله، وراعى الأمانة. (١٢) أي يطلب العفاف والتعفف وهو الكف عن الحرام والسؤال من الناس وتكلف الصبر والنزاهة عن الشيء. (١٣) له أسرة ينفق عليها وأهل وأولاد، وجد في عمل وقنع برزق الله ومنه الحديث: "اللهم إني أسألك العفة والغنى". (١٤) يترك سؤال الناس. (١٥) يرزقه الله الغنى والسعادة. (١٦) يرض بالقليل ويملأ قلبه إيماناً بربه وقناعة، والقنوع: الرضى باليسير من العطاء، وقنع يقنع قنوعاً بالفتح: سأل. وقنع يقنع قنوعاً وقناعة بالكسر: رضى، ومنه: القناعة كنز لا ينفذ، لأن الإنفاق منها لا ينقطع كلما تعذر عليه شيء من أمور الدنيا قنع بما دونه ورضي، ومنه حديث: "عز من قنع وذل من طمع" لأن القانع لا يذله الطالب فلا يزال عزيزاً. (١٧) يرضه الله تعالى بما أعطى، ويفتح له باب رحماته.