ب - الزوجة التي تساعد. جـ - الخادم. (١) الله تعالى منزه من مشابهة الحوادث، وليست له يد بالمعنى المفهوم من يدنا، وإنما هذا لتقريب الأفهام، إن الله يعطف بالرحمة على المعطى، ويزيده كرامة، ويمده بإحسان، ويضاعف ثوابه، ويقبل عليه برعايته وبركاته. (٢) سؤال (٣) ذلة وضعة وشره نفس وطمع. (٤) أي داوموا على ذكر الله وحمده وتسبيحه واستغفاره، والصلاة على حبيبه صلى الله عليه وسلم. (٥) يبين صلى الله عليه وسلم أن الإنفاق لله يجلب سعة الرزق، ويقضي الحاجات، ويكون سبب الفوز والنجاح والشفاء، ونيل المأمول، ومعنى تجبروا: تجب دعواتكم وتغتنوا, وفي النهاية (وفي حديث الدعاء) (واجبرني واهدني): أي أغنني، من جبر الله مصيبته: أي رد عليه ما ذهب منه وعوضه، وأصله من جبر الكسر أهـ وفي أسماء الله تعالى الجبار: أي الذي يقهر العباد على ما أراد من أمر ونهى، وقيل: هو العالي فوق خلقه.