(٢) هو: عبد الملك بن عبد الله بن يوسف الجويني، إمام الحرمين ت (٤٧٨). "السير": (١٨/ ٤٦٨). (٣) هو: محمد بن الطيب بن محمد بن جعفر، أبو بكر البصري (٤٠٣). "السير": (١٧/ ١٩٠). والباقلاني في ضبطها وجهان، بتشديد اللام وتخفيفها. (٤) الظاهر أن المؤلِّف قد وهم في نسبة الأقوال -تبعًا للقرافي-، فالذي أختاره القاضي الباقلاني هو ما نسبَه لأبي المعالي الجويني. انظر: "البرهان": (١/ ٥٦٥) للجويني، و"شرح اللمع": (٢/ ٥٦٧) للشيرازي، و"البحر المحيط": (٤/ ٢١٧). (٥) في حاشية: (ظ) هنا تعليق نصُّه: "قد يقال: وبين المقبولين أيضًا في [] وأنه يلزم من تنافي المقبولات تنافي القبولات. ولا يرد الممكن؛ لأنَّه في زمن فيه الوجود لا يقبل العدم وإلا لاجتمع الوجود والعدم في زمن واحد وهو محال، وإنما ساغ أن يقال فيه: إنه =