[٤٠٩٧ - عامر أبو رملة [عو] شيخ لابن عون، فيه جهالة.]
له عن مخنف بن
سليم، عن النبي صلى الله عليه وسلم: يأيها الناس على كل بيت [في الإسلام] في كل عام أضحية وعتيرة.
قال عبد الحق: إسناده ضعيف.
وصدقه ابن القطان لجهالة عامر، رواه عنه ابن عون.
[عائذ]
[٤٠٩٨ - عائذ بن أيوب.]
عن إسماعيل بن أبي خالد.
لا يصح حديثه، قاله العقيلي، وساق له حديثاً باطلا.
[٤٠٩٩ - عائذ بن حبيب [س، ق] الكوفي، أبو أحمد، بياع الهروي.]
عن حميد، وهشام بن عروة.
وعنه أحمد، وإسحاق.
روى عباس عن يحيى: ثقة.
وروى الكوفي عن يحيى: صويلح.
قلت: هو شيعي جلد.
قال الجوزجاني: ضال زائغ.
وقال ابن عدي: روى أحاديث أنكرب عليه، وسائر أحاديثه مستقيمة، ولم يسق له شيئا.
[٤١٠٠ - عائذ بن شريح صاحب أنس الذي روى عنه بكر بن بكار.]
قال أبو حاتم: في حديثه ضعف.
وقال ابن طاهر: ليس بشئ.
روى عن أنس حديث: ما الذي يعطى من سعة بأعظم أجرا من الذي يأخذ إذا إان محتاجا.
[٤١٠٤ - عائذ بن نسير.]
عن عطاء، وغيره.
ضعفه يحيى بن معين، وسرد له ابن عدي مناكير، منها: يحيى بن يمان، عنه، عن عطاء، عن عائشة - مرفوعاً: من مات في طريق مكة لم يعرضه الله يوم القيامة ولم يحاسبه.
حسين الجعفي، حدثنا محمد بن مسلم الطائفي، عن سفيان الثوري، عن رجل، عن عطاء، عن عائشة نحوه، وزاد: إن الله يباهى بالطائفين.
الجعفي، عن ابن السماك، عن عائذ، عن عطاء، عن عائشة - مرفوعاً: من بلغ