ولم يرو هذا المتن إلا بهذا الإسناد، ولا خرجه من عدا البخاري، ولا أظنه في مسند أحمد.
وقد اختلف في عطاء فقيل: هو ابن أبي رباح، والصحيح أنه عطاء به يسار.
مات خالد سنة ثلاث عشرة ومائتين.
[٢٤٦٤ - خالد بن المستنير.]
عن ميمون، عن ابن عمر.
ذكره ابن أبي حاتم مختصرا.
مجهول.
[٢٤٦٥ - خالد بن مقدوح.]
ويقال ابن محدوج.
عن أنس وغيره.
واسطى.
رماه يزيد بن هارون بالكذب.
/ وقال أبو حاتم: ليس بشئ.
ضعيف جدا.
وقال النسائي: متروك.
وقال ابن عدي: يكنى أبا روح.
[قال البخاري] : كان يزيد يرميه بالكذب.
حدث عنه أبو أسامة.
أبو أسامة، حدثني خالد بن محدوج، سمعت أنسا يقول: إن داود عليه السلام ظن أن أحدا لم يمدح خالقه أفضل مما مدحه، وإن ملكا نزل وهو قاعد في المحراب..الحديث.
عبد الصمد بن عبد الوارث، حدثنا خالد بن محدوج، سمعت أنسا يقول: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: التمسوها آخر ليلة.
بشر بن محمد السكرى أحد الواهين عن خالد، عن أنس، قال: سحر النبي صلى الله عليه وسلم، فأتاه جبرائيل بخاتم فلبسه في يمينه، وقال: لا تخف شيئا ما دام في يمينك.
[٢٤٦٦ -[صح] خالد بن مهران [ع] الحذاء، أبو المنازل البصري الحافظ أحد الائمة.]
عن أبي عثمان النهدي، ويزيد بن الشخير، والطبقة.
وعنه شيخه ابن سيرين، وشعبة، وبشر بن المفضل، وخلق.
قال أحمد: ثبت.
وقال ابن معين والنسائي: ثقة.
وأما أبو حاتم فقال: لا يحتج به.
وأورده العقيلي في كتابه، وروى من طريق يحيى بن آدم: حدثنا أبو شهاب،