[٩٠٤ - فأما إسماعيل بن عبد الله بن خالد القرشي [ق] العبدري الرقى، قاضى دمشق]
فصدوق يتجهم.
روى عنه ابن ماجة.
[٩٠٥ - إسماعيل بن عبد الله بن زرارة الرقى.]
عن حماد بن زيد وطبقته.
وعنه ابن الامام أحمد، وابن أبي الدنيا.
وثقه ابن حبان.
وقال أبو الفتح الأزدي: منكر الحديث.
[٩٠٦ - إسماعيل بن عبد الله، أبويحيى التيمي.]
عن سهيل بن أبي صالح.
قال أبو حاتم: متروك الحديث، وفرق بينه وبين إسماعيل بن يحيى التيمي.
[٩٠٧ - إسماعيل بن عبد الرحمن [م، عو] بن أبي كريمة السدي الكوفي.]
عن أنس، وعبد الله البهي، وجماعة.
وعنه الثوري، وأبو بكر بن عياش وخلق.
قال: ورأى أبا هريرة.
قال يحيى القطان: لا بأس به.
وقال أحمد: ثقة.
وقال ابن معين: في حديثه ضعف.
وقال أبو حاتم: لا يحتج به.
وقال ابن عدي: هو عندي صدوق.
وروى شريك، عن سلم بن عبد الرحمن، قال: مر إبراهيم النخعي بالسدي وهو يفسر لهم القرآن، فقال: أما إنه يفسر تفسير القوم.
وقال عبد الله بن حبيب بن أبي ثابت: سمعت الشعبي.
وقيل له: إن إسماعيل السدي قد أعطى حظا من علم القرآن، فقال: قد أعطى حظا من جهل بالقرآن.
وقال الفلاس، عن ابن مهدي: ضعيف.
وقال ابن معين: سمعت أبا حفص الأبار يقول: ناولت السدي نبيذا فقلت له: فيه دردي، فشربه.
وقال ابن المديني: سمعت يحيى بن سعيد يقول: ما رأيت أحدا يذكر السدي إلا بخير، وما تركه أحد.