للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

لا يتابع عليه.

وقال ابن حبان: كثير الغلط، واسع الوهم، على صدق فيه، يعتبر به.

أخبرنا ابن عساكر، أنبأنا أبو روح، أخبرنا زاهر، حدثنا الكنجروذى، أخبرنا أبو أحمد الحافظ، أخبرنا محمد بن إبراهيم الطيالسي، حدثنا عبد الله بن الجراح، ومحمد بن حميد، قالا: حدثنا زافر، حدثنا مالك بن أنس، عن يحيى بن سعيد، عن أنس، قال: لما احتلمت أتيت النبي صلى الله عليه وسلم فأخبرته، فقال لي: لا تدخل على النساء.

قال: فما أتى على يوم كان أشد منه.

ما رواه عن مالك سوى زافر.

زافر بن سليمان، عن عبد الله بن أبي صالح، عن أنس - مرفوعاً: إذا أنزل الله عاهة صرفت عن عمار المساجد.

رواه عنه محمد بن بكار بن الريان.

وقال النسائي: ليس بذاك، عنده حديث منكر عن مالك.

وقال زكريا الساجي.

كثير الوهم.

[زامل، زاهر]

[٢٨٢٠ - زامل بن زياد الطائي.]

حكى عنه علي بن محمد المدايني.

مجهول.

[٢٨٢١ - زاهر بن طاهر.]

أبو القاسم الشحامى.

مسند بنيسابور، صحيح السماع، لكنه يخل بالصلاة، فترك الرواية عنه غير واحد من الحفاظ تورعا، وكابر وتجاسر (١) آخرون.

[زائداة]

[٢٨٢٢ - زائدة بن سليم.]

عن [عمران بن عمير] ٢) مجهول.


(١) س، خ: وكاسر.
وفي هـ: وقبله.
والمثبت في ل.
(٢) مكان ما بين القوسين بياض في س، خ.
وفي هامش س: في ثقات ابن حبان: زائدة ابن سليم يروى عن عمران ابن عمير.
روى عنه الكوفيون انتهى.
ويحتمل أن يكون الذي في الاصل (ورقة ١١٨) .
والمثبت في ل.
(*)

<<  <  ج: ص:  >  >>