للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

قال أبو زرعة: لا بأس به.

وقال البخاري: كان مرجئا.

زاد النسائي: وكان داعيا.

قال عمرو بن خالد، عن يونس، عن عطاء الخراساني /، عن عكرمة، عن ابن عباس، [٤١٥] عن النبي صلى الله عليه وسلم، قال: لا تجوز وصية لوارث.

قد روى هذا مرسلا، لكن وصله جيد الإسناد كما ترى.

خرجه الدارقطني.

[٩٩٠٥ - يونس بن سعيد.]

عن علي رضي الله عنه.

مجهول.

[٩٩٠٦ - يونس بن سليم [ت، س] الصنعاني.]

حدث عنه عبد الرزاق، وتكلم فيه، ولم يعتمده في الرواية، ومشاه غيره.

وقال العقيلي: يونس بن سليمان الصنعاني لا يتابع على حديثه، ولا يعرف إلا به.

رواه عبد الرزاق عنه، عن يونس إملاء، عن الزهري، عن عروة، عن عبد الرحمن بن عبد، عن عمر: كان إذا نزل على رسول الله صلى الله عليه وسلم الوحى يسمع عند وجهه كدوى النحل ... الحديث.

قال النسائي: هذا حديث منكر.

[٩٩٠٧ - يونس بن شعيب.]

عن أبي أمامة.

قال البخاري: منكر الحديث.

وذكره ابن عدي في كامله، فقال: أخبرنا أبو يعلى، حدثنا إبراهيم بن محمد بن عرعرة، حدثنا عبد النور بن عبد الله، حدثنا يونس بن شعيب، عن أبي أمامة، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أن الله زوجنى في الجنة مريم بنت عمران، وكلثم أخت موسى، وآسية امرأة فرعون.

فقلت: هنيا لك يا رسول الله.

[٩٩٠٨ - يونس بن عبد الله بن أبي فروة، أخو إسحاق.]

ما به بأس.

ذكره ابن عدي مختصرا، وقال: ليس به بأس، يكتب حديثه.

[٩٩٠٩ - يونس بن عبد الاعلى [م، س، ق] ، أبو موسى الصدفى.]

عن ابن عيينة، وابن وهب.

وعنه ابن خزيمة، وأبو عوانة، وخلق.

وثقه أبو حاتم، وغيره، ونعتوه بالحفظ والعقل، إلا أنه تفرد عن الشافعي بذاك الحديث: لا مهدي إلا ابن مريم.

وهو منكر جدا.

<<  <  ج: ص:  >  >>